Thorne‏, منتج دعم العظام المتطور، 120 كبسولة

• مكمل غذائي
• دعم صحة العظام
• خالٍ من الجلوتين

رغم أن كثافة العظام تضعف لدينا كلنا مع تقدمنا في العمر، فثمة أشخاص تصل الهشاشة لديهم إلى درجة خطرة. ينبغي أن تهتم نصف كل النساء في الولايات المتحدة الأكبر من 65 عامًا بالحفاظ على صحة عظامهن. يعتبر منتج دعم العظام المتطور المُقدم من Thorne مكملًا غذائيًا شاملًا لدعم العظام. فهو يحتوي على مالات ثنائي الكالسيوم ومالات ثنائي المغنيسيوم (جزيئان من الكالسيوم أو المغنيسيوم يرتبط كل منهما بجزيء واحد من حمض الماليك) من أجل تحسين عملية الامتصاص وتوفير تركيز عالٍ من هذه المعادن الضرورية.

تدعم جرعة المغنيسيوم المناسبة كثافة العظام من خلال تعزيز إفرازات هرمون الجار درقية وتسهيل مرور الكالسيوم الفعّال إلى العظام. يوفر منتج دعم العظام المتطور فيتامين د3 الذي يسهل امتصاص الكالسيوم، وكذلك البورون ليساعد في عميلة استقلاب الجسم لفيتامين د والإستروجين، وفيتامينات ب من أجل عملية الميثلة الصحية حيث تعادل مستويات الهوموسيستين، وهو عامل خطير يسبب انخفاض كثافة العظام.

أوضحت الأبحاث أن ارتفاع مستوي الهوموسيستين في الدم قد يؤثر على سلامة مصفوفة العظام. لذلك، يحتوي منتج دعم العظام المتطور على ميثيل الكوبالامين (وهو شكل نشط من فيتامين ب12)، ول-5-ميثيل تتراهيدروفولات (وهو الشكل النشط من حمض الفوليك)، وبيريدوكسال 5'- فوسفات (الشكل النشط من فيتامين ب6) لوظائفهم المساعدة في الحفاظ على مستويات هوموسيستين الطبيعية بالفعل. ومن أجل توفير تركيبة معززة لصحة العظام يمكن استخدامها من قبل الأشخاص الذين يتناولون أدوية سيولة الدم، فإن منتج دعم العظام المتطور لا يحتوي على فيتامين ك في تركيبته.

مع تقدم النساء في العمر، يواجهن ضعفًا عامًا متزايدًا في العظام مقارنةً بعملية بناء العظام، لذلك فإن النساء اللاتي يردن الحفاظ على صحة عظامهن، عليهن البدء في هذا الأمر على الفور قبل انقطاع الطمث. لا مفر من فقدان بعض قوة العظام خلال فترة انقطاع الطمث، لذا كلما عززت المرأة قوة عظامها في وقت مبكر، كان لديها كتلة عظمية أكبر عندما تتقدم في السن. ولذلك، فإن تأثير ضعف العظام خلال فترة انقطاع الطمث سيكون أقل ضررًا. حتى أن النساء بعمر 18-35 عامًا عليهن العمل من أجل الحصول على عظام صحية، لأن قلة النشاط البدني، وقلة الوزن، والأكل غير المنتظم، وتناول مغذيات قليلة خلال هذه المرحلة العمرية، قد يسبب تأثيرًا سلبيًا على صحة العظام مستقبلًا.

بالإضافة إلى النساء، تتضمن الفئات الأكثر عرضة لفقدان قوة العظام المدخنين، وأصحاب أسلوب الحياة المفتقر للحركة، والأفراد الذين يستهلكون كميات كبيرة من السكر والكحول والكافيين، وأصحاب البنية الجسدية الصغيرة، والقوقازيين، والآسيويين، والمرضى الذين يتناولون الستيرويد أو علاجًا مضادًا للتشنجات لفترة طويلة من الزمن.